جولة فى مدونة : أحمد نذير بكداش

بكداشيات

لم يكن لي أعداء يوما, واٍن كان! فهذه مشكلة أعدائي وليست مشكلتي!
[b]هكذا بدا المدون ( السورى المصرى ) أحمد بكداش مدونتك .. كلمات له معنى ومغزى
وهو دائماً هكذا .. كلمات قليلة العدد ولكنها عميقة المغزى والهدف.[/b]

مدونة مميزة .. ومدون مميز
وأصحبكم فى رحلة داخل مدونته ...

عندما أنتصرت
أنا وهى, بكداشيات
حوار:

هى: ما هو أكبر أنتصار في حياتك؟
أنا: عندما أنتصرت علي ذاتي.

هى: ومتى أخطأت؟
أنا: عندما بالغت في الأحتفال بالنصر وأصبت بالغرور.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[]حالة حوارية مميزة قليلة الكلماتك عميقة المغزى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ومازلنا فى جولتنا بين كلمات وأفكار أحمد نذير بكداش

كلهم أبرياء .. هذا هو العنوان
والموضوع ...
بعض النظر من هؤلاء الذي أعنيهم, الا أنني أصبت بالملل من كثرة كلامهم معي وتبريء أنفسهم أمامي! فهذا يقص لي أسباب أفعاله الحمقاء وهذا أيضا يفعل المثل.. ولكن لحظة!!!

لست أنا من يجب أن توضحوا له أسباب أفعالكم, بل وضحوا أمام من يعتقد أنكم مخطئين وأمام الله, أنا لا أبالي من فيكم كان المخطيء.. أي جانب.. ففي النهاية كلكم في نظري واحد!

أتدرون لماذا:

لأنكم ترمون الخطأ علي الجنب الأخر دائما..

أعذروني, لأنني من اليوم لن أفضل أحدكم علي أحد..

أما اذا كنت أحبكم أو لا ؟! أعتقد أنكم تعلمون الاجابة..

ــــــــــــــــــــــــــــ
حالة من المصارحة والمكاشفة جريئة وصريحة وهكذا هو دائماً
ــــــــــــــــــــــــــــ
أنا يهودى ...
لا لست أنا .. هذه كلمات المدون .. وماذا يقصد ؟؟؟
نجحت اليوم في تحقيق نصر كبير وسبب النجاح هو أني خططت علي الطريقة اليهودية.

نعم, لا تتعجبوا..

فكل أعدائي يعتقدون أنهم أنتصروا ولكن في الحقيقة أن المنتصر الوحيد..

هكذا هو محير ..مثير للعجب والدهشة أحياناً ..ومثير للإغجاب أحيان كثيرة
للتعرف عليه أكثر .. وقراءة موضوعات أكثر

تفضل بزيارة المدونة
على الرابط التالى

وأتمنى لكم زيارة ممتعة
http://www.abekdash.com/wp/